كيف تختار نوع العود الذي يُعبّر عن شخصيتك؟
من “السُريع للعود”… لأن العطر ليس مجرد رائحة، بل بصمة هوية.
في عالم العطور، يظل العود متفرّدًا بمكانته. فرائحته لا تمر مرورًا عابرًا، بل تترك أثراً يتجاوز اللحظة.
لكن السؤال الذي نسمعه كثيرًا:
“كيف أختار نوع العود المناسب لي؟”
والإجابة ببساطة:
اختر العود الذي يُشبهك، ويُعبّر عنك.
⸻
1. إذا كنت هادئ الطبع…
فأنت تحتاج إلى عود ناعم، دافئ، يُشبه هدوءك.
مثل: العود الكمبودي الممزوج بالعنبر أو الفانيليا، يمنحك حضورًا راقٍ دون صخب.
⸻
2. إذا كنت واثقًا وجريئًا…
فاختر عودًا قويًا، يُعلن عنك قبل حضورك.
مثل: العود الهندي المعتّق أو التايلندي الداكن، بنفحاته الثقيلة وثباته الطويل.
⸻
3. إذا كنت تميل إلى التميّز وكسر الروتين…
جرب عودًا يحمل نفحات غير تقليدية، كأن يكون ممزوجًا بالأزهار أو التوابل الشرقية.
رائحة تقول: “أنا مختلف”، منذ اللحظة الأولى.
⸻
4. إذا كنت كلاسيكيًا وأنيقًا…
فاختر عودًا معتدلًا في قوّته، أنيقًا في حضوره.
مثل: العود المعتّق مع لمسة من المسك أو خشب الصندل، يناسب الجلسات الراقية والمناسبات الخاصة.
⸻
5. وإن كنت عاطفيًا أو تميل للدفء…
فالأنسب لك عود بنفحات ناعمة مثل: المسك الأبيض أو الورد الدمشقي، مع قاعدة عود هادئة تنسج مشاعر دافئة في الهواء.
⸻
السُريع للعود… نختصر عليك الطريق
في “السُريع للعود”، لا نقدّم عطرًا فحسب، بل نمنحك تجربة تُعبّر عن ذاتك.
سواء كنت شخصًا هادئًا، عصريًا، كلاسيكيًا أو قوي الحضور… ستجد لدينا العود الذي يُشبهك.
اختر رائحتك… ودَع حضورك يتحدث عنك.